موضوعك الأول

مرحبا بك أيها العضو الكريم في منتداك الخاص وهنيئاً لك بانضمامك إلى عائلة أحلى منتدى.

هنا نوفر لك بعض المعلومات القيمة التي ستساعدك بالبدئ في إدارة منتداك.

>> كيف تدخل إلى لوحة الإدارة؟

للدخول إلى لوحة إدارة منتداك عليك بتسجيل الدخول أولاً. إن لم تكن قد سجَّلت الدخول بعد, إضغط على زر الدخول في عارضة الأزرار أعلاه ثم أدخل أسم التعريف Admin و كلمة السر التي اخترتها حين إنشاء منتداك. إذا ما فقدت أو نسيت كلمة السر الخاصة بك إضغط هنا.
حين دخولك إلى منتداك, إضغط رابطة لوحة الإدارة أسفل الصفحة للدخول إلى لوحة الإدارة.

>> كيف تغير مظهر منتداك؟

يمكنك تغير مظهر منتداك بإختيارك أحد التصاميم المقترحة عليك في لوحة الإدارة (لكل تصميم صوره و ألوانه الخاصة). من أجل القيام بذلك, عليك التوجه إلى لوحة الإدارة ثم الضغط على "مظهر المنتدى" ثم بعد ذلك ادخل على "اختيار التصميم" و أختر أحد التصاميم المقترحة٠ لديك من بعد حرية تغيير أو إختيار تصميم آخر من خلال موقع التصاميم المجانية التابعة لأحلى منتدى.

>> كيف تنشئ و تنظم أقسام منتداك و فئاته؟

منتداك هو منتدى أحترافي و غير محدود الطاقة و القدرات و يدوم إلى الأبد ما دمت تحترم شروط الإستعمال العامة لموقع أحلى منتدى. يمكنك إضافة و تغير الأقسام أو الفئات أو المنتديات التي انشئتها في أي وقت وذلك بصفة لا متناهية. من أجل ذلك, عليك التوجه إلى لوحة الإدارة ثم الضغط على "إدارة عامة" ثم بعد ذلك على "المنتديات و الفئات".
فهنيئاً لك بمنتدى مجاني خارق القدرات و عالي الحماية و الجودة. و مرحباً بك مجدداً كعضو كريم بيننا.

مع أخلص تحياتنا.

فريق العمل لأحلى منتدى.

[b]المنتدى الأول للنساء في الأخبار: نظرة المجتمع ومسئوليات المرأة يقللان من فرص النساء في صناعة الإعلام


0

inShare
Print HTML logo Favorite logo

أوليفيا محسن
05/17/2017 - 11:26

عقدت المنظمة العالمية للصحف وناشري الأخبار "وان إفرا wan-ifra"، أمس الثلاثاء، المنتدى الأول للنساء في الأخبار في مصر، بحضور أكثر من 200 من الصحفيين، والإعلاميين والمهتمين بدور النساء في الإعلام.

بدأت فاطمة فرج، المدير الإقليمي لـ "وان إفرا" بتعريف البرنامج وأهدافه للحضور، وقالت إن المنظمة غير حكومية وغير هادفة للربح، تضم 180 ألف ناشر ومؤسسة صحفية، وتعمل على محورين، الأول هو المناقشة حول قضايا الصحفيات من داخل غرف الأخبار، ودور المرأة داخل المؤسسات، والشق الثاني هو التدريب الذي شمل متدربين من أربع دول عربية هم مصر، والأردن، فلسطين ولبنان.

وارتكزت الجلسة الأولى من المنتدى حول التكافؤ بين الجنسين داخل غرف الأخبار، وأدارتها الإعلامية منى سلمان، التي أكدت على أن وجود النساء في صناعة الإعلام يضيف لها، كما أشارت إلى أن التوازن بين الرجال والنساء في غرف الأخبار من القيم المهمة.

فيما قال عصام البصال، العضو المنتدب لشركة مباشر ميديا، إن هناك الكثير من العوامل التي تؤثر على مشاركة المرأة في الإعلام، منها اقتصادية واجتماعية وظروف العمل، وتابع "أي بيزنس بيتعامل بالإنتاجية، وجودة المنتج اللي الموظف بيقدمه، وفي زميلات صحفيات بيغطوا أماكن الحروب والنزاعات".

وقال علاء ثابت، رئيس تحرير جريدة الأهرام المسائي: "الإبداع والابتكار والحرية وتمكين المرأة من أهم المؤشرات على تقدم الدول"، وتابع "أنا كرئيس تحرير مش بفرق بين سيدة ورجل، لكن بفرق بالقدرات والكفاءة".

وأضاف "لازم نعترف إن في تمييز ضد المرأة في الصحافة، وفي صحفيات نظرة أسرهم ونظرة المجتمع لهن أدت إلى رفضهن العمل في المجال الصحفي".

وأوضح علاء أنه في عام 1975 كان ربع مجلس نقابة الصحفيين من السيدات، و40% من أعضاء النقابة أيضا من النساء.

وأشار إلى 93% من الصحفيات يعانوا من التوفيق بين صعوبات العمل ومسئوليات الأسرة، فيما يحافظ 40% فقط من الصحفيات على مكانهن في العمل بعد الزواج.

وقال "في تمييز ضد المرأة، مش في مصر بس، لكن في العالم كله".

وقال عماد الدين حسن، رئيس تحرير جريدة الشروق: "مابنلاقيش سيدات كتير في منصب رئيس تحرير، علشان في قواعد للسوق"، وتابع "صاحب العمل عايز يشتغل شغل تجاري، ومفيش قواعد عادلة تحفظ حق المرأة كونها تؤدي عمل آخر وهو عملها في المنزل".

فيما قالت فتحية الدخاخني، مديرة الموقع الإلكتروني لجريدة المصري اليوم: "مفيش فرق في ظروف العمل بين رجل وامرأة، لكن في فرق في النظرة"، وتابعت "لازم تدونا فرصة نتواجد، ولازم تعاملني زي ما بتعامل الصحفي، أعرض على الصحفية الوظيفة وشوف هتقبلها ولا لأ".

وأوضحت أن المرأة تتعرض لصراع نفسي، نتيجة تركها لأطفالها والذهاب للعمل، مؤكدة أن مسئولية الأطفال والمنزل يجب أن يشارك فيها الزوجين.

وقالت لينا الغضبان، مدربة إعلامية: "اعتقد إن الستات لازم تبقى صريحة مع نفسها"، وتابعت "مش مطلوب من أي رب عمل إنه يدي استثناءات للست، لازم نبطل نتعامل مع نفسنا على إننا استثناءات".

وتابعت "لم يكن هناك أي تمييز في ماسبيرو بين رجل وامرأة، وكانت المناصب القيادية معظمها ستات، لكن دا ماكنش المعادل بتاعه إن التليفزيون نجح، ودا يحتم علينا التمسك بمبدأ الكفاءة بعيدا عن النظر للجنس".

وتناولت الجلسة الثانية من المنتدى الأول للنساء في الأخبار، قصص النساء المبتكرات في الإعلام، واللاتي شاركن تجاربهن مع مواقعهن، والمشاكل التي تواجههن.

وقالت دعاء سلطان، مؤسسة موقع +18 إن فكرة الموقع بدأت منذ عام 2013، وكانت في هذا الوقت تعمل جريدة أخرى، فقررت أن تستقيل، لتقوم بتأسيس الموقع.

وتابعت "كنت عايزة أعمل موقع بينقل مقالات الرأي بنفس السرعة اللي بتتنقل بيها الأخبار على السوشيال ميديا، ماوجهتش صعوبات في الأول، لأني عملت الموقع بتمويل شخصي، لكن واجهتني صعوبات بعد كدا في الاستمرار".

ناميس عرنوس، مديرة المنصة الإلكترونية "إحكي": "بدأت موقع إحكي في 2016، كنت عايزة أعمل صحافة مختلفة عن المرأة، وتكون فكرتها تغيير الصورة النمطية للنساء في المجتمع".

وتابعت "مشكلة المرأة في المجتمع مش في العمل ولكن في عدم التكافؤ، والمسئوليات الكثيرة التي تقع على عاتقها"، وأكدت أن فريق العمل في موقعها بالكامل هو من السيدات، اللاتي يعملن بطاقة أكبر من الرجال.

فيما قالت دعاء جابر، صحفية ومؤسسة موقع "إسكندراني" إن الصحافة المحلية تعاني من كثير من المشكلات بالإضافة إلى مشكلات الصحفيات في تلك المجتمعات.

وتابعت "في 2012 بدأت موقع إسكندراني، وكان عندي مشكلات تمويل، ومشكلات أمنية، وحاليا القائم على الموقع خمس فتيات.
[/b]